أنواع التحيز المعرفي Can Be Fun For Anyone
أنواع التحيز المعرفي Can Be Fun For Anyone
Blog Article
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني
وباعتبارنا بشرًا غير معصومين من الخطأ، فإننا عُرضة لهذه التشوهات المعرفية، والتي يمكن أن تؤدي إلى اختيارات دون المستوى الأمثل، وسوء الفهم، بل وحتى أخطاء نظامية.
تابع قراءة السطور التالية للتعرّف على الأنواع المختلفة للتحيز المعرفي.
الوعي هو المفتاح للتغلب على التوفر الإرشادي. إليك الطريقة:
تأثير الاختبار هو ظاهرة زيادة الذاكرة طويلة الأمد عندما يتم تخصيص بعض الوقت لاسترجاع المعلومات التي يجب تذكرها من خلال الاختبار الذي يتبعه تغذية مرتجعة سليمة.
تعمل غرف الصدى هذه على تضخيم تحيزاتنا من خلال توفير تدفق مستمر من المعلومات المؤكدة. على سبيل المثال:
إذا وجدت أنَّك واثق جداً من خبرتك في شيءٍ ما، فارجع خطوة إلى الوراء، وركز على ما لا تعرفه أو ما لم تفهمه بعد، وابحث عن التعقيد؛ فإذا بدا الأمر بسيطاً جداً، فربَّما تكون المشكلة أنَّك لا تعرف ما يكفي عنه بعد ليصبح معقداً بالنسبة إليك.
تحيز الفاعل المراقب هو مصطلح يُفسر الخطأ الذي يحدث أثناء قيام الفرد (كمراقب) بتفسير سلوك غيره (كفاعل للسلوك). فعندما يحكم الشخص (كمراقب لذاته) على سلوكه (كفاعل للسلوك) أثناء قيامه بعمل ما، فإنه يكون أكثر عرضة لإسناد هذا السلوك إلى عوامل ظرفية متعلقة بالموقف، بدلا من تعميمه ونسبه لشخصيته.
يحدث عندما تقدِّم أعذاراً ظرفية لأخطائك وإخفاقاتك، لكنَّك لا تفعل ذلك عندما يتعلق الأمر بأخطاء الآخرين، وأكثر الأمثلة دلالة على هذا التحيز هو القيادة السيئة للسيارة؛ فعندما نرتكب خطأ ما في أثناء القيادة، نسارع لتبنِّي وجهة نظر رحيمة حول قيادتنا، فنبرر لأنفسنا بالتفكير في أنَّنا نواجه يوماً عصيباً أو لدينا الكثير لنفكر فيه؛ ومع ذلك، يعني تحيز خطأ الإحالة الأساسي أنَّنا نسارع إلى إلقاء اللائمة على الآخرين عندما يخطئون في القيادة، ونركز على أنَّهم كبار في السن أو أنَّ السائق امرأة أو على بعض التعميمات النمطية الأُخرى، رغم أنَّ وضع الإمارات السائق الآخر قد يتشابه جداً مع وضعنا.
إن التحيز التأكيدي، وهو ظاهرة معرفية تبتلي عمليات صنع القرار لدينا، هو ظاهرة خبيثة ومنتشرة على حد سواء. فهو يتسلل خلسة إلى عقولنا، ويلون تصوراتنا ويؤثر على أحكامنا بطرق كثيرا ما نفشل في التعرف عليها.
أ. التحيز التأكيدي: يحدث هذا التحيز عندما نبحث عن معلومات تؤكد معتقداتنا الحالية بينما نتجاهل الأدلة التي تتعارض معها.
على سبيل المثال، اختيار شريك الحياة على أساس الانطباعات الأولية (التثبيت) أو البقاء في وظيفة سامة بسبب التكاليف الغارقة.
ج. الاسترشاد بالتوافر: نميل إلى المبالغة في تقدير أهمية المعلومات المتاحة لنا بسهولة.
التحيز لخدمة مصالح ذاتية: التحيز لخدمة المصالح الذاتية هو عندما تحدد أسباب النتائج لتناسب فقط مصالحك. هنا، وفي هذا النوع من التحيز، يمكنك أن تنسب نتيجة إيجابية ما لشيء فعلته شخصيًا، بينما النتيجة السلبية هي نتيجة عوامل خارجية. على سبيل المثال، إذا حصلت على ترقية تقدم لها العديد من نور الإمارات زملاء العمل الآخرين، فيمكنك افتراض أنك حصلت عليها لأنك كنت أفضل مرشحاً بناءً على مهاراتك وخبراتك.